أسنان بيضاء

نُشرت رواية زادي سميث الأولى “أسنان بيضاء” في الشهر الأول من العام الأول للقرن الجديد، وفازت بجائزة الجارديان للكتاب الأول وجائزة ويتبريد للرواية الأولى، وكانت من أكثر الكتب مبيعًا على الفور ونالت استحسانًا مذهلاً. تُعد رواية “أسنان بيضاء” واحدة من أكثر الروايات الخيالية التي تم الحديث عنها على الإطلاق، وهي رواية مضحكة وسخية وكبيرة القلب، يعشقها النقاد والقراء على حد سواء. يتناول – من بين أشياء أخرى كثيرة – الصداقة والحب والحرب وثلاث ثقافات وثلاث عائلات على مدى ثلاثة أجيال وفأر بني والطريقة الصعبة التي يعود بها الماضي ويعضك في الكاحل، إنه كتاب مؤكد للحياة ومثير يجب قراءته. ‘مضحك، ذكي … وقراءة جيدة وممتعة’ إندبندنت ‘بداية مؤكدة بشكل مذهل، مضحكة وجادة … لقد سررت’ سلمان رشدي ‘كانت الموهبة السخيفة تقريبًا واضحة من الصفحات الأولى’ جوليان بارنز، الجارديان ‘غريب الأطوار، وقح وحكيم … إنتاج كبير ومثير للاهتمام وشعبي يذكرنا بكتب ديكنز وسلمان رشدي … يوضح موهبة سردية غريزية وصوتًا كاملاً ذكيًا ومتعلمًا ووقحًا وفلسفيًا في نفس الوقت’ جديد نيويورك تايمز

“سميث يكتب مثل يد قديمة، وأحيانًا، مثل الحلم” نيويوركر

“متميز … كتاب ذكي ومضحك بشكل لافت للنظر مع شغف بالأفكار واللغة والكوميديا ​​المأساوية الغنية للحياة” صنداي تلغراف

“صدق المبالغة” التايمز

“مضحك بلا هوادة … غريب الأطوار، وعميق الشعور” الجارديان

ولدت زادي سميث في شمال غرب لندن عام 1975. فازت روايتها الأولى، White Teeth، بجائزة Whitbread First Novel Award، وجائزة Guardian First Book Award، وجائزة James Tait Black Memorial Award للخيال، وجائزة Commonwealth Writers’ First Book Award، وتم تضمينها في قائمة TIME لأفضل 100 رواية باللغة الإنجليزية من عام 1923 إلى عام 2005. تم ترشيح روايتها الثانية، On Beauty، لجائزة Man Booker وفازت بجائزة Orange Award لـ قصص خيالية. كتبت روايتين إضافيتين، “رجل التوقيع” و”NW”، وهي مجموعة مقالات بعنوان “تغيير رأيي”، كما حررت مختارات قصصية قصيرة بعنوان “كتاب الآخرين”. اختارتها مجلة غرانتا كواحدة من أفضل عشرين روائيًا بريطانيًا شابًا عام ٢٠٠٣، كما ساهمت في كتابة مجلتي نيويوركر والغارديان.