مدرسة الحب

مدرسة الحب

اسم المؤلف : جهاد الترباني

إِنِّي قَدْ رُزِقْتُ حُبَّهَا
أحبها لدرجة أنه حتى بعد وفاتها، صار يُكرم صديقاتها إكراما لذكراها
كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا أتي بالشيء يقول: اذهبوا به إلى فلانة، فإنها كانت صديقة خديجة، اذهبوا به إلى بيت فلانة فإنها كانت تحب خديجة.
لا أجد قصة حب أروع من هذه القصة لكي أفتتح بهــا صفحات هذا الكتاب هكذا يقول “جهاد الترباني ” في كتابه الجديد “مدرسة الحب”
يفتتحه بقصة حب النبي (ص) ثم يناقش لماذا نخجل من الحب وهو ليس بمنكر في الديانة و لا محظور في الشريعة اذ القلوب بيد الله.
ثم يأخذنا ليتكلم عن لغات الحب الخمس التي تكلم عنها ” غاري تشابمان”
عن الوقت النوعي وعن التفاهم بين الزوجين
عن الشخصيات السامة في حياتنا
وعن حب النفس والبخل والخذلان وأشياء اخري سنتعلمها من هذا الكتاب
– ما هي الاستراتيجية الخطابية الذكية التي ساعدت نبي الله إبراهيم عليه السلام في مناظرته مع النمرود؟ وكيف ساعدت نبي الله موسى عليه السلام في الإفلات من الفخ الذي نصبه له فرعون في كلامه؟ وكيف يمكن للإنسان العادي أن يستفيد من هذه الاستراتيجية الخطابية في نقاشاته مع البشر؟