إذا اخترت مركزية النفس نموذجًا معرفيًا، سيكون هذا الكتاب عونًا لك في تحقيق أهدافك في الحياة، أما إذا اخترت مركزية الله نموذجًا معرفيًا كي تحيا به، سيكون هذا الكتاب مساعدًا و مرشدًا وخادمًا لك في البحث عن وتحقيق مراد الله منك، والذي يحوي أهدافك في الحياة. هذا الكتاب هو الثالث والخاتم لثلاثية الكتب التي قام الكاتب بكتابتها عن الفرق بين مفهوم مركزية الله ومركزية النفس