فرائد التجويد لما لم يقع في القرآن المجيد من أحكام التجويد
تفاصيل المنتج
فرائد التجويد
لما لم يقع في القرآن المجيد من أحكام التجويد
اسم المؤلف : محمد الدسوقي كحيلة
فَرائِدُ التَّجويدِ لمَا لَم يَقَع فِي القُرآنِ المَجِيدِ القرآن كلام الله المعجز، أُنزِلَ للعَالمينَ؛ ليكون سراجًا منيرًا، التف حوله علماء الإسلام، ينهلون من معينه الذي لا ينضُبُ؛ فَأَوقَدَ ذهنَ جماعة منهم أحكامُ تجويده؛ فتناولها بعضهم تقعيدًا، وآخرون تناولوها: نظمًا، وشرحًا، وتحليلًا؛ مع إذعانهم بأن القرآن لا يَخلَقُ عن كثرة الرَّدِّ. والكتاب الذي معنا يمثل نظرةً مختلفةً عن نظرات السابقين لأحكامِ التجويدِ؛ تَيَمَّمَ الكاتبُ فيه الأحكامَ الغير واردة في القرآن؛ لخروجعها عن القياسِ التجويدي، أو لثقلها، كل ذلك كان على سبيل الإشارة والعَرضِ، لا التتبعِ والاستقصاء والبسط