لقد كتبتُ 'جاك وسيّده' من أجل متعتي الشخصية، والعمل بأكمله كان وداعاً لحياتي ككاتب". هكذا تحدّث ميلان كونديرا العظيم عن هذا الكتاب الذي أصدره المركز الثقافي العربي بضعة أشهر فقط بعد وفاته، كوداع على شكل تكريم لهذا الكاتب الذي طبع أسلوبُه الآسر والفريد الأدبَ العالمي في القرنين العشرين والواحد والعشرين