مُنذ ألاف السنين، يشتعل صراع أسفل الأرض تحت أعين وليّ النعمة ورفاقه، حتى تأتي اللحظة المُنتظرة مُنذ سنوات، وعند الاقتراب من الخلاص ينقلب أحد الأتباع، فعلى الرغم من توقع ذلك يتدخل الحكيم بكلماته الملونة كي يبطئ المناوشات، ليسيّر الأمور كما يريد، فيحدث ما لم يتم التخطيط له، وهو تدخل بشري في مجرى الأحداث، به يعطل بعض الأمور التي تثير غضب وليّ النعمة، في تلك اللحظة يستخدم أساليبه لإسقاطه، لكنه لم يعلم بأنه بهذه الطريقة يُحفز طاقة خفية، تجعلنا أسفل أنظار حرب قوية، لا نعلم مَن الفائز فيها.