الاستعباد في حبك كالرق في الجاهلية
لا مناص منه إلا بالعتق
كم أتلذذ باستعبادك ولا أرجو منه عتقا
أحب أسمي وأحب الهيل ورائحة القهوة ووجودك
لا أدي الإبداع لكني أتيتكم بعفويتي
وأتمنى لكل من يعانق نصوصي بعينيه أن يقرأ سطوري بهدوء
فالرق في الحب ليس إذلالاً بقدر ماهو استمتاع
وتعبير عن الانغماس في الشخص المقابل
وكونك مطواعاً له ومحباً لروحه فهذا يسمو بك إلى أعلى منازل الغرام في قلبه
عيشوا بحب وطاعة متبادلة لتسمو بكم الحياة...