في عالمٍ ديستوبي متقطّع الأوصال تحكمه المؤسسات والأطماع المادية، هل يبقى للأخلاق والقيم وزنٌ عند الناس أم أن قاعدة البقاء للأقوى سوف تسود؟ وهل يخيل للمرء أن مجموعةً من الفتيان والفتيات قادرون على صنع التغيير والنهوض بمدينتهم من تحت الأنقاض، أم أن صراع الخير والشر سوف يحسمه النفوذ والمال والحكم بالجبروت؟