الحقيقة المؤجلة – الجزء الثاني من سلسلة المطرقة – للكاتب إبراهيم تركي

الحقيقة المؤجلة – الجزء الثاني من سلسلة المطرقة

تأليف: إبراهيم تركي

العودة إلى عالم ‘المطرقة’ حيث تنتظر الحقيقة وقتها لتظهر. الجزء الثاني من السلسلة المثيرة، حيث تتصاعد الأحداث، تتعمق الشخصيات، وتقترب المواجهة النهائية من الخطر الكامن.

عن الرواية:

بعد الأحداث المثيرة في الجزء الأول، يتابع ‘الحقيقة المؤجلة’ مسار الشخصيات وهي تواجه عواقب اختياراتها. الحقيقة التي كانت مخبأة تبدأ بالظهور، لكنها قد تكون أكثر تعقيداً وخطورة مما توقع أي منهم. المؤامرات تتشابك، التحالفات تتحول، والشخصيات تكتشف أن دورها في الصراع الكبير قد يكون مختلفاً عما اعتقدت. الرواية تبني على العالم الذي أسسه الجزء الأول (يجب قراءة الجزء الأول أولاً)، وتوسع نطاق الصراع، وتقدم إجابات لبعض الأسئلة بينما تطرح أسئلة جديدة أكثر إلحاحاً.

الفئة المستهدفة:

• قراء الجزء الأول من ‘المطرقة’ الذين ينتظرون الاستمرار
• محبي سلاسل الروايات الطويلة والمتشابكة (مثل سلسلة ‘صراع العروش’ ولكن بنكهة عربية)
• عشاق روايات المؤامرات السياسية/الاجتماعية متعددة الشخصيات
• القراء الذين يفضلون الأعمال الملحمية ذات الخلفية الواقعية أو شبه الواقعية
• من يبحثون عن أدب عربي طموح في بناء العوالم والسير الذاتية للشخصيات

لماذا تقرأ ‘الحقيقة المؤجلة’؟

• لاستكمال رحلة شخصيات полюбившаяся من الجزء الأول
• لرؤية تطور المؤامرة الرئيسية وتوسع نطاقها
• للتعمق أكثر في خلفيات ودوافع الشخصيات المعقدة
• للحصول على إجابات لأسئلة بقيت معلقة من الجزء الأول
• للانغماس في عالم روائي عربي طموح ومتكامل

الأسئلة الشائعة:

س: هل يمكن قراءة هذا الجزء دون قراءة الأول؟
ج: لا، فهو استمرار مباشر للأحداث والشخصيات. سيكون من الصعب جداً متابعته.

س: هل ينتهي بجزء ثالث؟
ج: من المرجح أن تكون السلسلة مكونة من ثلاثة أجزاء أو أكثر، وهذا الجزء يبني نحو الذروة.

س: هل الأحداث أسرع في هذا الجزء؟
ج: عادةً ما تكون أحداث الأجزاء الوسطى أسرع لأن العالم والشخصيات أصبحت معروفة، وتبدأ الصراعات بالتصادم.