النار بالنار – الجزء الثاني من ثلاثية الإثارة والانتقام
د.إ44.00
النار بالنار – الجزء الثاني من ثلاثية الإثارة والانتقام
الجزء الثاني المثير من ثلاثية المؤلفة الأكثر مبيعاً، حيث تتشابك مصائر الشخصيات في دوامة انتقام.
بعد الأحداث الصادمة للجزء الأول، تدخل الشخصيات في مرحلة جديدة أكثر خطورة وتعقيداً. ما بدأ كرغبة في العدالة أو الانتقام، يتحول إلى نار تأكل كل من يقترب منها. التحالفات تنقلب، والأصدقاء يصبحون أعداء، والأعداء قد يتحولون إلى أمل وحيد. رواية تثبت أن اللعب بالنار قد يحرقك، حتى إذا كنت أنت من أشعلت الشرارة الأولى.
مميزات هذا الجزء:
- تطور مذهل للشخصيات وعلاقاتها بعد الصدمات.
- حبكة أكثر تعقيداً وتشابكاً من الجزء الأول.
- إثارة عصبية ونفسية تصل إلى ذروتها.
- استعدادات مثيرة للجزء الأخير من الثلاثية.
الأسئلة الشائعة عن هذا الكتاب
هل يمكن قراءته دون الجزء الأول؟
لا ينصح بذلك أبداً. الأحداث متصلة بشدة، وستفقد السياق والتعاطف مع الشخصيات ودوافعها.
ما الفئة المستهدفة؟
متابعي الثلاثية، محبي روايات الإثارة النفسية والانتقام، والقراء الذين يفضلون السلسلة ذات الأجزاء المتصلة.
هل النهاية مغلقة؟
لا، النهاية تترك أسئلة كبيرة ومتشوقة للجزء الثالث، لكنها تشكل ذروة مرضية لهذا الجزء.
ما الفرق بينه وبين الجزء الأول؟
الأحداث أعمق، والعواقب أكثر قسوة، والشخصيات تصل إلى نقطة اللاعودة. هو تطوير طبيعي للصراع.

مها العلي –
الجزء الثاني يفوق الأول! التعقيد زاد والأخطاء السابقة تثمر عواقب مروعة. تطور الشخصيات كان منطقياً ومؤلماً في بعض الأحيان. التشويق لا يهدأ. أنهيته وأنا متشوق بشدة للجزء الثالث. الكاتبة تعرف كيف تمسك بتلابيب القارئ. لا تفوتوه إذا أعجبكم الأول.
سعود الرشيد –
س: هل يستحق الانتظار إذا قرأت الجزء الأول منذ فترة؟ ج: نعم، لكن قد تحتاج لتذكير سريع بأحداث الأول. الجزء ممتاز، والإثارة أكبر. العيب: كان هناك الكثير من الشخصيات الثانوية الجديدة مما قد يسبب بعض التشويش. لكن الأبطال الرئيسيون يسرقون الأضواء. رواية قوية.