ثلاث نساء

«كتابٌ حميمٌ بشكلٍ مذهل… أمضى تاديو ثماني سنواتٍ في تغطية هذا الكتاب الرائد.» (إنترتينمنت ويكلي). «كتابٌ آسرٌ ومهمٌّ… يا له من أمرٍ رائع أن تُفتَن بجمل كاتبةٍ أخرى. أن تُذهلك بذكائها وقلبها.» (شيريل سترايد). «استثنائيٌّ… هذه تحفةٌ أدبيةٌ غير روائية… لا أذكر آخر مرةٍ أثّر فيّ كتابٌ بعمقٍ ككتاب «ثلاث نساء».» (إليزابيث جيلبرت). «نظرةٌ ثوريةٌ على رغبات النساء، يكشف هذا العمل الصحفيّ الفذّ عن ثلاث نساءٍ يتمتعن بالجسدية والشجاعة والعيوب الجميلة.» (مجلة بيبول، كتاب الأسبوع) قصة حقيقية آسرة عن الحياة الجنسية لثلاث نساء أمريكيات حقيقيات، مبنية على ما يقرب من عقد من التقارير. لينا، أم شابة من ضواحي إنديانا، فقد زواجها شغفه، تتواصل مجددًا مع حبيبها السابق عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتبدأ علاقة غرامية سرعان ما تستحوذ عليها. ماغي، طالبة في المدرسة الثانوية تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا في داكوتا الشمالية، يُزعم أنها على علاقة بمعلمها الإنجليزي المتزوج؛ وتقلب المحاكمة الجنائية التي تلت ذلك مجتمعهم الهادئ رأسًا على عقب. سلون، صاحبة مطعم ناجحة في منطقة راقية في شمال شرق الولايات المتحدة، متزوجة بسعادة من رجل يستمتع بمشاهدتها تمارس الجنس مع رجال ونساء آخرين. أُشيد بكتاب “ثلاث نساء” للكاتبة ليزا تاديو ووصفته بأنه “إنجاز باهر” (لوس أنجلوس تايمز) و”رواية آسرة تستكشف الرغبة، والأسى، والعشق بكل تفاصيلها المعقدة والفوضوية” (واشنطن بوست). وقد أسرت الرواية قلوب الجماهير وبائعي الكتب والنقاد، وتصدرت قوائم الكتب الأكثر مبيعًا حول العالم. واستنادًا إلى ثماني سنوات من البحث المتعمق، يُعد الكتاب “عملًا أدبيًا مذهلاً” (ذا أتلانتيك)، يُعرّفنا على ثلاث نساء لا تُنسى، وكاتبة مميزة، تُذكرنا تجاربهن بأننا لسنا وحدنا.