خلقت لي بعد مماتي الجزء الثاني – رواية رعب وغموض | عبد العزيز البقيش
د.إ67.00
32
People watching this product now!
Description
خلقت لي بعد مماتي الجزء الثاني – تأليف: عبد العزيز البقيش
الجزء الثاني من رواية الرعب والغموض الشهيرة. تستكمل الأحداث المثيرة حيث يزداد الغموض عمقاً وتتكشف أسرار جديدة. يجمع العمل بين عناصر الرعب النفسي والخوارق، مع حبكة محكمة تبقى القارئ في حالة تشويق مستمر.
معلومات الكتاب:
- المؤلف: عبد العزيز البقيش
- النوع: رواية رعب / غموض / تشويق
- السلسلة: الجزء الثاني من ‘خلقت لي بعد مماتي’
- الموضوع: الغموض، الخوارق، الرعب النفسي، الأسرار المخفية
الفئة المستهدفة:
محبي روايات الرعب والغموض، عشاق التشويق والإثارة، القراء الذين يتابعون السلسلة، الشباب والكبار الذين يبحثون عن قراءة مشوقة ومثيرة.
فوائد قراءة هذا الكتاب:
- الانغماس في عالم من التشويق والإثارة
- استكمال قصة غامضة ومثيرة بدأت في الجزء الأول
- التحدي الفكري في محاولة حل الألغاز مع الشخصيات
- الهروب إلى عالم خيالي مليء بالمفاجآت
- الاستمتاع بحبكة روائية محكمة ومشوقة
الأسئلة الشائعة عن الكتاب:
س: هل يمكن قراءة هذا الجزء دون قراءة الأول؟
ج> يفضل بشدة قراءة الجزء الأول أولاً لفهم الأحداث والشخصيات بشكل كامل.
س: ما مستوى الرعب في الرواية؟
ج> رعب نفسي وغموض أكثر من الرعب الدموي الصريح، يناسب معظم القراء.
س: هل تنتهي الأحداث في هذا الجزء؟
ج> تقدم تطوراً كبيراً في القصة ولكنها تبقي بعض الأسرار للأجزاء القادمة.
Reviews (4)
مريم الكعبي –
س: هل الرواية مخيفة جداً؟
ج: فيها لحظات حبس أنفاس وتوتر عالي، لكنها تركز على القصة والغموض أكثر من الرعب المبتذل. تجربة قراءة ممتعة جداً وأنصح بها.
شروق العتيبي –
س: هل هو أفضل من الجزء الأول؟ ج: بنفس المستوى من الجودة. الغموض عميق والأحداث سريعة، لكن بعض الشخصيات الجديدة كانت تحتاج لمزيد من التطوير. مع ذلك، خيار ممتاز لمحبي التشويق العربي.
سلطان العتيبي –
كنت أنتظر هذا الجزء بفارغ الصبر بعد قراءة الجزء الأول! الكاتب عبد العزيز أبدع في الوصف، شعرت بالرعب في بعض الفصول وكأنني أعيش الموقف. النهاية كانت غير متوقعة تماماً.
نواف القحطاني –
الانتظار كان يستحق! هذا الجزء أضاف عمقاً أكبر للقصة. الألغاز تتكشف بذكاء والمفاجآت لا تتوقف. التشويق يصل لذروته في منتصف الرواية ولم أستطع ترك الكتاب. أنصح بشدة بقراءة الجزء الأول أولاً ثم الانطلاق في هذا الجزء الممتع.