رواية دير ياسين – رحلة اغتراب وذاكرة للكاتب وليد حسن المدني

دير ياسين

تأليف: وليد حسن المدني

رواية تمسك بخيط الذاكرة الهش. قصة ياسين الذي يغادر موطنه طفلاً، حاملاً معه ذكريات مشوشة وأسئلة لا إجابات لها، ليعود بعد سنوات في رحلة بحث عن نفسه وماضيه.

عن الرواية:

تدور أحداث الرواية حول ياسين، الذي اضطر لمغادرة قريته ‘دير ياسين’ في ظروف غامضة وهو صغير. عبر السنين، يكبر بعيداً، لكن صور المكان وأصداء الأصوات تظل تطارده. حين تتاح له الفرصة للعودة، يجد نفسه في مواجهة مع واقع جديد، وذاكرة قديمة تتآكل. الرواية تبحث في معاني الانتماء، الهوية، والثمن النفسي للاغتراب. هل يمكن العودة حقاً؟ وهل الذاكرة خيانة أم وفاء؟

الفئة المستهدفة:

• المهاجرين والمغتربين عن أوطانهم
• من يبحثون عن روايات تتناول قضايا الهوية والذاكرة
• محبي الأدب الإنساني والنفسي
• القراء المهتمين بالروايات الواقعية الهادئة

فوائد قراءة الرواية:

• فهم تجربة الاغتراب والبحث عن الجذور
• التعاطف مع الصراعات الداخلية للإنسان المعاصر
• الاستمتاع بأسلوب سردي هادئ ومتأنٍ
• التفكير في علاقتنا بالمكان والذاكرة

الأسئلة الشائعة:

س: هل الرواية سياسية؟
ج> التركيز الأساسي إنساني ونفسي. قد تكون هناك إشارات إلى الظروف التي تسببت في الاغتراب، لكنها ليست محور الرواية.

س: ما إيقاع الأحداث؟
ج: إيقاع هادئ وتأملي، يناسب طبيعة الموضوع. ليست رواية أحداث سريعة.

س: هل النهاية حزينة؟
ج: النهاية واقعية وتترك مجالاً للتأويل، تحمل شيئاً من الأمل والكثير من التأمل.