ذبذبة – رواية أدبية عن التردد والحيرة الوجودية | محمد الناصر
د.إ49.00
عن الرواية
يخط محمد الناصر روايته الأدبية “ذبذبة” كاستعارة جميلة عن الحالة الوجودية للإنسان المعاصر. البطل (أو البطلة) ليس في حرب مع العالم، بل في حرب مع ذبذبته الداخلية: تردده، مخاوفه، وحيرته بين خيارات الحياة. رواية تبحث عن الاستقرار في عالم يزيدك تذبذباً.
لمن هذه الرواية؟
- للشباب في العشرينيات والثلاثينيات الذين يعانون من حيرة تحديد المسار.
- لمحبي الأدب الوجودي والفلسفي الراقي ولكن بلغة عربية سلسة.
- للمهتمين بقراءة أعمال عربية تلامس أمراض العصر النفسية.
- لأي شخص شعر بأنه عالق بين خيارين ولا يستطيع الاختيار.
لماذا تقرأ “ذبذبة”؟
- لترى نفسك في مرآة البطل/ة وتشعر بأنك لست وحيداً في حيرتك.
- لتتعرف على أسلوب أدبي جديد يجمع بين السرد القصصي والتأمل الفلسفي.
- لتحصل على نظرة قد تساعدك في فهم سبب ترددك في قراراتك الحياتية.
- لتجربة قراءة هادئة ولكنها عميقة التأثير، تتركك مع أسئلة شخصية.
الأسئلة الشائعة
س: هل الرواية بطيئة الأحداث؟
ج: الأحداث الخارجية ليست سريعة، لأن التركيز على الأحداث الداخلية والنفسية للشخصية. إنها رواية تأملية.
س: ما عدد الصفحات؟
ج: رواية متوسطة الحجم (حوالي 200-250 صفحة).
س: هل النهاية تحل إشكالية التردد؟
ج> النهاية توحي بحل أو قبول، وليس بحل سحري. إنها نهاية واقعية تليق بطبيعة الصراع.
اقتباس يعبر عن الجوهر
“كنت أظن أن القرار هو الأصعب، حتى اكتشفت أن ما هو أقسى هو العيش في فضاء ما بين القرارين.”
توقف عن التذبذب واتخذ قرار القراءة
لا تبقَ في منطقة الوسط. إن كنت تبحث عن رواية تلامس أعماقك، فقرارك الصحيح هو شراء “ذبذبة”. اطلب نسختك الآن واقرأ ما قد يكون مرآة لحياتك في هذه المرحلة.

خالد الزهراني –
س: هل هي مملة لشخص يفضل الأكشن؟ ج: نعم، إذا تبحث عن أحداث خارجية سريعة فهي ليست خيارك. هي رحلة داخل عقل الشخصية. العيب إن بعض الفصول التأملية كانت طويلة ويمكن اختصارها. لكن整体 أسلوب الكاتب قوي ومميز. تستحق القراءة مرة على الأقل.
مها العتيبي –
الرواية ضربت وتر حساس عندي. أنا من الناس اللي أقعد أسابيع أفكر في قرار بسيط! محمد الناصر وصف الحالة بدقة مذهلة. اللغة جميلة وشاعرية أحياناً. حسيت إني أفهم نفسي أكثر بعد القراءة. مش رواية تشويق عادية، رواية للتفكير. أنصح بيها لكل شخص في مرحلة انتقالية بحياته.