قلعة الأقدار – رواية مصير واختيارات للكاتب وليد حسن المدني

قلعة الأقدار

تأليف: وليد حسن المدني

هل نحن مسيرون أم مخيرون؟ رواية تسبح في هذا السؤال الأزلي من خلال قصة حب وفراق، لقاءات وافتراقات، تبدو كما لو كانت مكتوبة في لوح القدر، ولكن خيارات الشخصيات هي من ترسم المسار النهائي.

عن الرواية:

تدور حول شخصيات تلتقي في مفترق طرق حياتهم. ‘كنت أعلم أنك ستأتي، كما كنت أعلم أنك ستغادر’ – هذه الجملة تلخص جوهر العلاقة المركزية في الرواية. عبر زمن يمتد لسنوات، نتابع كيف تبنى ‘قلعة’ من الذكريات، التوقعات، والأحلام حول الحب والمصير، وكيف تتحطم هذه القلعة أو تتحول إلى سجن. الرواية تبحث في التوازن الدقيق بين القوة الخفية للقدر وحرية الإرادة الإنسانية، وكيف أن بعض الأشخاص يدخلون حياتنا ليعلمونا درساً ثم يرحلون.

الفئة المستهدفة:

• محبي الروايات العاطفية العميقة التي تحمل فلسفة
• من يتساءلون عن دور الصدفة والقدر في حياتهم
• القراء المهتمين بتحليل العلاقات الإنسانية المعقدة
• متابعي أعمال وليد حسن المدني

فوائد قراءة الرواية:

• التفكير في مفهوم القدر والحرية في حياتك
• فهم دور العلاقات المؤقتة في تشكيل شخصيتنا
• الاستمتاع بأسلوب سردي مؤثر يجمع بين العاطفة والتأمل
• تطوير نظرة أكثر حكمة للعلاقات والأحداث

الأسئلة الشائعة:

س: هل النهاية سعيدة؟
ج: النهاية واقعية وذات معنى، قد لا تكون ‘سعيدة’ بالمعنى التقليدي، لكنها مُرضية فكرياً وعاطفياً.

س: ما عدد صفحات الكتاب؟
ج: رواية متوسطة الطول، تسمح بالتعمق في الشخصيات والأفكار.

س: هل تحتاج لتركيز عالٍ؟
ج: نعم، لأنها تعتمد على التوصيف النفسي الداخلي أكثر من الأحداث الخارجية السريعة.