في اللحظة الأخيرة – رواية درامية عن المواجهات المصيرية | أحمد الصغير
Rated 4.57 out of 5 based on 7 customer ratings
(8 customer reviews)
د.إ60.00
"أضف المنتجات بقيمة د.إ224.00 إلى سلة التسوق لتحصل على الشحن المجاني!"
11
People watching this product now!
Description
في اللحظة الأخيرة – رواية درامية مصيرية
رواية للكاتب أحمد الصغير (أو كما ورد: إثارة نفسية)، تنسج خيوط حياة عدة شخصيات تلتقي عند مفترق طرق حاسم. في لحظة واحدة، تتخذ قرارات قد تغير مصيرها للأبد. رواية عن المسؤولية، الفرص الضائعة، وثمن الاختيار.
لمن هذا الكتاب؟
- لمحبي روايات الإثارة النفسية والدراما الإنسانية المكثفة.
- للقارئ الذي يستمتع بحبكات متشابكة تلتقي في ذروة واحدة.
- للمهتمين بتحليل الشخصيات ودوافعها الخفية تحت الضغط.
ماذا ستستفيد؟
- التشويق والتفكير في ‘ماذا لو’ حول الخيارات الحاسمة في حياتك.
- فهم أفضل لكيفية تعامل النفس البشرية مع الضغوط المفاجئة والمصيرية.
- التمتع بسرد سريع الإيقاع يدفعك لمعرفة ما سيحدث حتى الصفحة الأخيرة.
الأسئلة الشائعة:
س: هل الرواية قاتمة؟
ج: درامية ومتوترة، لكنها ليست قاتمة بلا أمل. هناك مكان للتغيير والإدراك المتأخر.
س: هل الأحداث واقعية؟
ج: الأحداث درامية وقد تبدو استثنائية، لكن المشاعر والخيارات المطروحة واقعية وتلامس تجارب بشرية حقيقية.
س: هل يمكن قراءتها في جلسة واحدة؟
ج: رواية متوسطة الحجم، تشويقها قد يدفعك لإكمالها في جلسة أو جلستين.
Reviews (8)
8 reviews for في اللحظة الأخيرة – رواية درامية عن المواجهات المصيرية | أحمد الصغير
Add a review Cancel reply

نورة الكواري –
والله ما قدرت أتركها! كنت أقرأ وأقول ‘خلاص هالصفحة وآخرها’ وأجد نفسي أنهيت عشرة فصول. الإيقاف سريع والأحداث متلاحقة. الشعور بالضغط الذي تشعر به الشخصيات انتقل إليّ. النهاية كانت غير متوقعة تماماً. رواية تناسب تحويلها لمسلسل.
تركي الفهد –
س: هل هي واقعية أم مبالغ في دراماتيكيتها؟ ج: فيها بعض المبالغات الدرامية لخدمة التشويق، لكن المشاعر الإنسانية الأساسية (الخوف، الندم، التسرع) واقعية جداً. الشخصيات ليست كلها عميقة جداً لأن التركيز على الحدث. أنصح بها لمحبي التشويق الخالص.
نورة الكواري –
والله ما قدرت أتركها! كنت أقرأ وأقول ‘خلاص هالصفحة وآخرها’ وأجد نفسي أنهيت عشرة فصول. الإيقاف سريع والأحداث متلاحقة. الشعور بالضغط الذي تشعر به الشخصيات انتقل إليّ. النهاية كانت غير متوقعة تماماً. رواية تناسب تحويلها لمسلسل.
سلطان الرشيدي –
شبيهة بفيلم سينمائي مكثف. البداية تلتقطك من أول صفحة، وتطور الشخصيات سريع ومتقن. اللحظة المحورية التي تدور حولها الرواية كانت مشحونة جداً وعاطفياً. أسلوب الكاتب مباشر وقوي، لا يضيع الوقت في تفاصيل غير ضرورية. قرأتها في ليلة، والنهاية تركتني أفكر طويلاً.
تركي الفهد –
س: هل هي واقعية أم مبالغ في دراماتيكيتها؟ ج: فيها بعض المبالغات الدرامية لخدمة التشويق، لكن المشاعر الإنسانية الأساسية (الخوف، الندم، التسرع) واقعية جداً. الشخصيات ليست كلها عميقة جداً لأن التركيز على الحدث. أنصح بها لمحبي التشويق الخالص.
لمى –
أسرعتني من البداية! فكرة ‘اللحظة الأخيرة’ بسيطة لكن التنفيذ كان رائعاً. الشخصيات مختلفة ومتطورة، وتشعر أنك تفهم دوافع كل منها حتى لو لم توافق عليها. الأحداث تتصاعد بشكل ممتاز. أنهيتها في جلسة واحدة لأني لم أستطع الانتظار لمعرفة كيف تلتقي الخيوط. كاتب موهوب.
عبدالله –
تجربة شخصية: قرأتها في رحلة طيران وكانت اختياراً مثالياً. التشويق يبقيك مستيقظاً. الجانب الإيجابي: الحبكة محكمة. الجانب السلبي: بعض الصدف التي تجمع الشخصيات قد تبدو مفتعلة قليلاً للبعض، لكنها مقبولة في إطار الرواية. بشكل عام، رواية ترفيهية مشوقة جداً وتصلح لتحويلها لفيلم.
شهد العتيبي –
س: هل الشخصيات متعددة تسبب تشتتاً؟ ج: في البداية نعم قليلاً، لكن الكاتب يربطها بذكاء. أعجبني بناء التشويق، لكن تمنيت لو أن خلفية بعض الشخصيات كانت أعمق. السعر مناسب جداً لرواية بهذا التشويق. أنصح بها لمحبي الدراما السريعة.