همهمة: رواية تتقصى أسرار الذاكرة والزمن – تأليف محمد مرتضى الزبيدي
Rated 5.00 out of 5 based on 1 customer rating
(2 customer reviews)
د.إ65.00
"أضف المنتجات بقيمة د.إ218.00 إلى سلة التسوق لتحصل على الشحن المجاني!"
18
People watching this product now!
Description
أصوات من أعماق الذاكرة
“همهمة” للكاتب محمد مرتضى الزبيدي هي رواية تأملية تستخدم تقنيات سردية حديثة للغوص في أعماق النفس البشرية وذاكرتها المكبوتة. تدور حول شخصية (أو شخصيات) تسمع همهمات أو أصواتاً داخلية تقودها إلى اكتشافات مثيرة عن ماضيها، عائلتها، أو عن حقائق كانت مدفونة تحت طبقات من النسيان والكتمان.
مميزات الرواية:
- بناء سردي مبتكر: قد تستخدم تيار الوعي، التقطيع الزمني، أو الرواية من وجهات نظر متعددة.
- جو من الغموض النفسي: ليس غموضاً بوليسياً تقليدياً، بل غموضاً وجودياً متعلقاً بالهوية والذاكرة.
- لغة شعرية مكثفة: التركيز على الإيحاء والمشاعر أكثر من وصف الأحداث المباشر.
الأسئلة الشائعة:
- ما الفئة المستهدفة؟ عشاق الأدب التجريبي والنفسي، القراء الذين يحبون أعمال واسيني الأعرج أو صنع الله إبراهيم في تجاربهما، والمهتمون بفلسفة الذاكرة والزمن.
- هل الرواية صعبة المتابعة؟ قد تكون غير تقليدية في بنائها، مما يتطلب انتباهاً أكبر من القارئ. ليست رواية للتسلية السريعة.
- ما أسلوب الكاتب؟ أسلوب أدبي رفيع، يميل إلى التكثيف والرمزية، وقد يكون غنائياً في بعض المقاطع.
- ما الفائدة من قراءتها؟ ستوسع أفقك فيما يمكن أن تكون عليه الرواية العربية الحديثة، وستدفعك للتأمل في طبيعة ذاكرتك الخاصة و«الهمهمات» الداخلية التي لا تنتهي.
تحديث لتجربة القراءة: إذا مللت من الحبكات التقليدية، فهذه الرواية تقدم لك عالماً روائياً مختلفاً.
Reviews (2)
2 reviews for همهمة: رواية تتقصى أسرار الذاكرة والزمن – تأليف محمد مرتضى الزبيدي
Add a review Cancel reply

د. سلطان القحطاني –
رواية فريدة من نوعها. لا أستطيع وصفها بسهولة. الأسلوب السردي متقطع كالذاكرة نفسها، وهذا ما يجعلها قريبة من الواقع. الهمهمة التي يتحدث عنها العنوان هي فعلاً الشعور الذي يلازمك أثناء وبعد القراءة. تحتاج لقراءة بطيئة وتأمل. أنصح بها لمن يبحث عن أدب عربي يخرج عن المألوف ويمتلك جرأة فنية.
أروى السبيعي –
س: هل النهاية واضحة؟ ج: النهاية مفتوحة وتفسيرية. هذا قد يزعج من يحب النهايات المغلقة. العيب أن وتيرة الأحداث بطيئة جداً في النصف الأول وقد يفقد بعض القراء الاهتمام. لكن الصبر مطلوب، لأن القصد هو بناء الجو النفسي. أنصح بها لمحبي الأدب الفني والذين لا يمانعون من غموض مقصود.