ذاتَ يَومٍ فتَحَ ولدٌ بابَ مَنزِلِه، فوجَدَ بِطريقًا. بَدا لَهُ البَطريقُ حَزينًا، فَقَرَّرَ أَنْ يُساعِدَه.