دراسة في الفقه الإسلامي مقارنا بالقانون. مع تهذيب وترتيب وتبويب المغني لابن قدامة، وتخريج أحاديثه
قال مؤلف الكتاب: ومنهجي في البحث أن أبداً بالمغني في كل موضع، فإن لم أره كافيا أستكمل من باقي كتب الحنابلة، ثم أتبع ذلك بالمذاهب
الثلاثة الأخرى؛ الحنفية فالمالكية فالشافعية، ثم التعليق والمناقشة والترجيح في ضوء الأدلة المعتبرة، واتبع ذلك كله برأي القانون
مع التركيز على ما خالف فيه الفقه الإسلامي والشريعة
وبعد الانتهاء من أبواب الموضوع أجعل بابا للتطبيق المعاصر