حاولت هنا مابين اسطري ان أوجز بمبالغة شديدة بعض مشاعر العشق المتضاربة مابين لقاء وفراق فجتمعت هاهنا في العشق تناقضات متوافقه وخيالات واقعية وشعور رغم لذته مؤلم ودموع نصفها حزين ونصفها سعيد وكانت النهاية مجرد " هرطقات عاشقة " اكاد اجزم انها رغم وضوحها لن تفهم اتمنى ان يلامس كتابي جزئاً من شعوركم وينال كامل اعجابكم دمتم بود