تدور أحداث الرواية للكاتبة إيما دونوهيو عام 1862، حول ممرضة مضطربة بماضٍ مظلم تسافر من إنجلترا إلى قرية نائية في إيرلندا للتحقيق في اتهامات بشأن فتاة صغيرة زعمت عائلتها الدينية أنها عاشت دون طعام لمدة أربعة أشهر. يتطلب ذلك وضع الفتاة تحت المراقبةواستدعاء الممرضة ذات الخبرة لفضح السر. تمر فترة المراقبة في جو من الغموض والرفض والقبول، الدينية والإلحاد بين الممرضة والفتاة، شخصيتان متناقضتان يقودان بعضهما البعض نحو مصير مختلف