يشكِّل هذا الكتاب خلاصة مدرسة في علم المعارضة السياسية ببعديها الاجتماعي والاقتصادي. حيث تعكس الآراء التي وردت فيه، منهجاً موضوعياً في علم المعارضة، على الرغم من أن الموضوعات تعود إلى فترة زمنية محددة.