تروي هذه الرواية لنا عن قصة حُبٍ عذريٍ نقيٍ طاهرٍ، بين فتى غنيٌ اسمه "استفين"؛ والذي طردوه أهله بعد رفضه تزوجه مِنْ الفتاة التي اختاروها له، فهجرهم وظل فقيرًا، وبين فتاة قروية تُدعى "ماجدولين"، وكانتْ وحيدة أبيها، وجاء "استفين" وسكن في غُرفة فوق منزل "ماجدولين" بعد ما أجارها مِنْ أبيها، ووقع "استفين" في حُب "ماجدولين".