لكنه يظل متمسكا بفضائه الصحراوي، المكان الذي نبتَ فيه كزهرة الرمال، ولم يتخلّ عنه أبدا بحثا عن ناطحات السحاب، التي لا تُؤوي المعنى”، مضيفا أن النص تخييل في واقع إفريقي تراجيدي، ينقله الروائي ببناء مقطعي مغاير، لمأساة الجفاف والحرب وسقوط الأقنعة عن هذا الكائن، الذي أطلق على نفسه عدة أسماء أكبر منه