السَّعادة أن نعيش حياتنا كما نحنُ ، لا تكلّفَ ولا مبالغة، وأخيراً إذا كانَتِ السَّعادة واحةً أشجارها النَّفْسُ البشريَّةُ فَإِنَّ الإيمان با الله هو ماؤها، والتوكل عليه غذاؤُها، والرضا بقضَائِهِ شمسها وضياؤها.