لقد ضرب أحد أسلافنا ذات مرة أحد العبيد حتى الموت، وعلا شيخه للظهور بين الفينة والأخرى: ليسكن كبائن الزنوج. لم نسمع أي شيء عنه قند سنوات عديدة. وكذا أن ننسى القصة، حتى علا للظهور من جديد الأسبوع الماضي: لا شوهدت روعة ترابية مختلطة بتعيب يتراقص وسط نباتات الغاز خلال الليل كما سمع أنين عامض حول الكبائن. إن كان له أي علاقة بني بوسعة الإرك الحالة التي عليها خذفنا.