المساء والصباح
د.إ50.48
حول الكتاب: المساء والصباح: مقدمة لأعمدة الأرض في عام 997 ميلادي، نهاية العصور المظلمة. تواجه إنجلترا هجمات من الويلزيين في الغرب والفايكنج في الشرق. يثني أصحاب السلطة العدالة وفقًا لإرادتهم، بغض النظر عن عامة الناس وغالبًا ما يكونون في صراع مع الملك. بدون سيادة قانون واضحة، تسود الفوضى. في هذه الأوقات المضطربة، تجد ثلاث شخصيات حياتهم متشابكة: تنقلب حياة صانع قوارب شاب رأسًا على عقب عندما يهاجم الفايكنج المنزل الوحيد الذي عرفه على الإطلاق، مما يجبره هو وعائلته على الانتقال وبدء حياتهم من جديد في قرية صغيرة لا يتأقلم فيها… تتزوج نبيلة نورماندية بدافع الحب، وتتبع زوجها عبر البحر إلى أرض جديدة. لكن عادات موطن زوجها مختلفة اختلافًا صادمًا، وعندما بدأت تُدرك أن كل من حولها منخرط في صراعٍ دائمٍ ووحشيٍّ على السلطة، اتضح أن أي خطأٍ قد يكون كارثيًا… راهبٌ يحلم بتحويل ديره المتواضع إلى مركزٍ للعلم يُعجب به في جميع أنحاء أوروبا. وكلٌّ منهما بدوره يدخل في صراعٍ خطيرٍ مع أسقفٍ ذكيٍّ وقاسٍ لا يرحم، مستعدٌّ لفعل أي شيءٍ لزيادة ثروته وسلطته. قبل ثلاثين عامًا، نشر كين فوليت روايته الأشهر، “أعمدة الأرض”. الآن، تأخذنا مقدمة فوليت الجديدة الرائعة “المساء والصباح” في رحلة ملحمية عبر تاريخ حافل بالطموح والتنافس، والموت والولادة، والحب والكراهية، والتي ستنتهي حيث تبدأ “أعمدة الأرض”… نبذة عن الكاتب: كين فوليت كان كين فوليت في السابعة والعشرين من عمره عندما كتب “عين الإبرة”، وهي رواية إثارة حائزة على جوائز وأصبحت من أكثر الكتب مبيعًا عالميًا. ثم فاجأ الجميع برواية “أعمدة الأرض”، التي تدور أحداثها حول بناء كاتدرائية في العصور الوسطى، والتي لا تزال تأسر ملايين القراء حول العالم، وحققت تكملاتها التي طال انتظارها، “عالم بلا نهاية” و”عمود من نار”، أعلى المبيعات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوروبا. كما كتب ثلاثية القرن الأكثر مبيعًا، والتي تضم “سقوط العمالقة” و”شتاء العالم” و”حافة الخلود”.
Reviews
There are no reviews yet.