مدرسة كابول للتجميل

القصة الحقيقية الرائعة للمؤلفة الأكثر مبيعًا لكتاب “مقهى كابول الصغير”، والنساء الحقيقيات اللواتي قابلتهن في أفغانستان “مكونة من الحزن والأمل والألم والصراحة” لوس أنجلوس تايمز في مدرسة تجميل صغيرة في منطقة الحرب في كابول، تجتمع مجموعة من النساء معًا، ولكل منهن قصص تحكيها. ديبي، مصففة الشعر الأمريكية التي شاركت في تأسيس صالون التدريب. وبينما تُنزع النقاب في الفصل، وتُصفف الشعر المجعد وتُوضع الماكياج، تشارك طالبات ديبي معها قصصهن – وقلوبهن. مينا، التي تزوجت قسرًا من رجل لسداد دين عائلي ومُهددة بأخذ طفلها. روشانا، عروس شابة دامعة تخشى أن يكتشف أهل زوجها أنها ليست عذراء. ونهيدة، التلميذة المتميزة التي تحمل ندوب موافقة زوجها طالبان. في مدرسة التجميل في كابول، تجد هؤلاء النساء وغيرهن الكثيرات ملاذًا آمنًا وبذور استقلالهن في المستقبل. من المؤلفة الأكثر مبيعًا لرواية “مقهى كابول الصغير”، هذه قصة حقيقية مُلهمة ومُذهلة. ___ إشادات لديبورا رودريغيز: “ديبورا رودريغيز بارعة في نقل قرائها إلى وجهات بعيدة”. صنداي إكسبريس. “إذا كنت من مُحبي رواية عداء الطائرة الورقية، فستحب “مقهى كابول الصغير”. هذه القصة الآسرة عن مقهى في قلب أفغانستان، وعن الرجال والنساء الذين يلتقون هناك، مليئة بالعاطفة والذكاء”. مجلة لوك. “قصة رائعة عن القوة وتقدير الاختلاف تُعيد الإيمان بالإنسانية”. ديلي تلغراف. “قصة مُلهمة ومُنيرة عن الأخوة والبقاء”. غراتسيا. “قصة مُؤثرة عن صداقات النساء”. كوزموبوليتان. “آسرة ومُسببة للإدمان. قراءة مثالية لنادي القراءة”. خذ استراحة.