“غيشا جيون – مذكرات من عالم خفي – مينيكو إيواساكي” has been added to your cart. View cart
سجن العمر – سيرة ذاتية روائية | توفيق الحكيم
Rated 5.00 out of 5 based on 1 customer rating
(2 customer reviews)
د.إ29.00
"أضف المنتجات بقيمة د.إ153.00 إلى سلة التسوق لتحصل على الشحن المجاني!"
45
People watching this product now!
Description
سجن العمر: ذكريات الزنزانة والحرية الضائعة
يقدم الأديب الكبير توفيق الحكيم في كتابه «سجن العمر» شهادة إنسانية وأدبية نادرة عن تجربة السجن. يسرد الحكيم ذكرياته عن الفترة التي قضاها معتقلاً سياسياً في صيف عام 1919، على خلفية مشاركته في الحركة الوطنية ضد الاحتلال البريطاني. لكن الكتاب لا يركز على السياسة بقدر ما يركز على التجربة الإنسانية داخل جدران السجن: الوحدة، الخوف، الصمود، والعلاقات الغريبة التي تنشأ بين السجناء والسجّانين.
لمن هذا الكتاب؟
- مهتمو تاريخ مصر الوطني وحركة 1919: من منظور شخصي مباشر.
- محبو أدب السجون والسير الذاتية المؤثرة:
- القراء الذين يريدون التعرف على جانب شخصي من حياة توفيق الحكيم: بعيداً عن مسرحياته ورواياته.
لماذا يعتبر وثيقة أدبية وتاريخية ثمينة؟
- تسجيل مباشر لمشاعر شاب مثقف ووطني في مواجهة القمع لأول مرة.
- وصف دقيق لحياة السجن اليومية في تلك الفترة، من طعام، زيارة، وعلاقات.
- كشف عن كيف يمكن للسجن أن يكون “سجن العمر” ليس بسبب مدة الحبس، بل بسبب الأثر النفسي الدائم الذي يتركه على الإنسان.
أسئلة شائعة
س: هل هو كتاب سياسي حاد؟
ج: هو شهادة وطنية، لكن أسلوب الحكيم تأملي وإنساني أكثر منه خطابياً سياسياً. يركز على الجانب النفسي والوجودي لتجربة فقدان الحرية.
س: ما أسلوب الكتابة؟
ج> أسلوب الحكيم هنا حميمي وسردي، يشبه المذكرات. اللغة واضحة وصادقة، تخلو من التكلف الأدبي، مما يجعلها قريبة من القلب.
Reviews (2)
2 reviews for سجن العمر – سيرة ذاتية روائية | توفيق الحكيم
Add a review Cancel reply
Related products
طلال مداح وأنا: رحلة ذاتية موسيقية في صحبة الصوت الخالد – تأليف هند النزاري
Rated 5.00 out of 5
د.إ68.00
كنت نيئاً فنضجت – رحلة النضج الروحي والتطور الشخصي
Rated 5.00 out of 5

محمد (طالب تاريخ) –
كتاب يقرأ بقلب ثقيل. توفيق الحكيم الشاب يظهر هنا بمشاعره الإنسانية الخالصة: الخوف، الحنين، والرغبة في الحرية. الوصف التفصيلي للحياة داخل السجن كان مذهلاً. جعلني أعيش معه تلك الأيام. الكتاب ليس تاريخياً جافاً، بل هو لوحة نفسية رائعة. أنصح به لكل من يريد فهم ثمن الحرية ومعاناة الأجداد.
سارة –
س: هل يناسب جيل الشباب اليوم؟ ج: نعم، لأن الحرية والتضحية من أجلها قيم خالدة. قرأته وأعجبني صدق الحكيم في الاعتراف بمخاوفه وضعفه أحياناً، وليس فقط بشجاعته. أسلوبه سلس. أخذت نجمة لأن بعض أجزاء السرد كانت مكررة في وصف الروتين اليومي. لكن بشكل عام، كتاب قيم وسعره مناسب جداً.