“ضد العالم الخالي من الحب – رواية درامية عميقة عن العزلة والبحث عن المعنى” has been added to your cart. View cart
جسر إلى تيرابيثيا – رواية صداقة وخيال مؤثرة | كاثرين باترسون
Rated 5.00 out of 5 based on 1 customer rating
(2 customer reviews)
د.إ45.00
"أضف المنتجات بقيمة د.إ111.00 إلى سلة التسوق لتحصل على الشحن المجاني!"
47
People watching this product now!
Description
جسر إلى تيرابيثيا – تأليف: كاثرين باترسون
رواية مؤثرة وحائزة على جوائز كما يرد في الوصف: ‘قصة صداقة بين طفلين، جِس ولَزْل…’ تتبع قصة الصداقة العميقة بين الطفلين جيس وليزلي، اللذين يخلقان عالمهما الخيالي السحري ‘تيرابيثيا’ هرباً من واقع حياتيهما. تبحث الرواية في مواضيع الخيال، الصداقة النقية، الخسارة المؤلمة، والنمو الشخصي عبر الألم.
معلومات الكتاب:
- المؤلفة: كاثرين باترسون
- النوع: رواية واقعية / عائلية / مؤثرة / أدب أطفال و شباب
- الموضوع: الصداقة، الخيال، الخسارة، النمو، الطفولة
الفئة المستهدفة:
الأطفال من عمر 10 سنوات فما فوق، المراهقين، الكبار الذين يقرؤون لأطفالهم، محبي القصص المؤثرة عن الصداقة والطفولة، من يبحثون عن أدب عميق يناسب جميع الأعمار.
فوائد قراءة هذا الكتاب:
- فهم أهمية الخيال والصداقة في مرحلة الطفولة
- التعاطف مع تجارب الخسارة والنمو
- الاستمتاع بقصة مؤثرة وبسيطة ولكن عميقة
- مناقشة مواضيع عاطفية مهمة مع الأطفال
- قراءة عمل أدبي حائز على جوائز ومعترف به عالمياً
الأسئلة الشائعة عن الكتاب:
س: هل القصة حزينة؟
ج: تحتوي على حزن ولكنها تقدم رسالة عن القوة والنمو بعد الخسارة.
س: هل تناسب القراءة العائلية؟
ج: نعم، تفتح مجالاً لمناقشة مواضيع مهمة مع الأطفال.
س: ما الجوائز التي حصلت عليها؟
ج> جائزة نيوبري وغيرها من جوائز أدب الشباب.
Reviews (2)
2 reviews for جسر إلى تيرابيثيا – رواية صداقة وخيال مؤثرة | كاثرين باترسون
Add a review Cancel reply
Related products
ضد العالم الخالي من الحب – رواية درامية عميقة عن العزلة والبحث عن المعنى
Rated 5.00 out of 5
د.إ57.00

محمد القفاري –
س: هل مناسبة للأطفال تحت 10 سنوات؟ ج: ربما تحتاج شرحاً للخسارة. الجمال في البساطة والعمق معاً. الصداقة مرسومة بدقة، لكن البداية كانت بطيئة بعض الشيء للأطفال. مع ذلك، كلاسيكية تستحق القراءة.
أم يوسف –
قرأتها في طفولتي وأعدت قراءتها الآن مع ابنتي. البكاء كان حتمياً في المرة الأولى والثانية! القصة تعلّم عن الصداقة الحقيقية وكيف يكون الخيال ملاذاً. النهاية مؤلمة ولكنها تعلّم عن القوة. كل طفل وبالغ يجب أن يقرأها.