عشاق لا يلعبون الشطرنج – مجموعة قصصية لوفاء حمزة

(4 customer reviews)

د.إ45.00

"أضف المنتجات بقيمة د.إ93.00 إلى سلة التسوق لتحصل على الشحن المجاني!"
25 People watching this product now!
Description

تفاصيل الكتاب

مجموعة قصصية للكاتبة وفاء حمزة، تقدم مقاربة جديدة لموضوع الحب والعلاقات، بعيداً عن التكتيكات والخطوات المحسوبة (كالشطرنج)، لصالح العفوية والمشاعر الخالصة التي لا تخضع لقوانين.

  • الفئة المستهدفة: محبي القصص العاطفية ذات العمق النفسي، القراء الذين يبحثون عن تناول أدبي مختلف للحب بعيداً عن النمطية، والذين يقدرون التركيز على الجانب الإنساني في العلاقات.
  • عدد الصفحات التقريبي: 180-220 صفحة.
  • فائدة القراءة:</strong: التفكير في طبيعة العلاقات العاطفية الحقيقية، التحرر من فكرة 'اللعبة' و'الاستراتيجية' في الحب، والاستمتاع بقصص متنوعة تثري فهم القارئ للمشاعر الإنسانية.
  • الأسلوب: لغة سردية عاطفية وحميمة، حوارات واقعية تعكس تعقيد التواصل بين الأشخاص، وربما استخدام الرمز (الشطرنج) كخيط ناظم للمجموعة.

الأسئلة الشائعة

س: هل القصص سعيدة أم حزينة؟
ج: متنوعة، كما هي العلاقات في الواقع. بعضها قد يكون عن حب ناجح بعفويته، وبعضها عن حب فاشل لأن الأطراف تعاملوا معه كلعبة.

س: هل العنوان يعني أن العشاق الأصليين لا يحتاجون لتكتيكات؟
ج> نعم، هذه seem to be الفكرة الأساسية: الحب الحقيقي ليس معركة ذكاء أو مناورة، بل حالة من الصدق والتلقائية.

س: هل تناسب القراء الذكور؟
ج> نعم، لأنها تتناول العلاقات من منظور إنساني عام، وليس منظوراً نسوياً ضيقاً. أي شخص يهتم بفهم طبيعة الحب سيجد فيها مادة ثرية.

Reviews (4)

4 reviews for عشاق لا يلعبون الشطرنج – مجموعة قصصية لوفاء حمزة

  1. ريماس

    عجبني جداً المفهوم الذي تدور حوله المجموعة. في زمن تحولت فيه العلاقات إلى ‘سويب يسويب’ وخطط، هذه القصص تذكرك بأن جوهر الحب بسيط وعفوي. قصة ‘الرسائل على ظهر الأوراق’ كانت رقيقة جداً. الكاتبة وفاء حمزة لديها بصمة خاصة.

  2. خالد العبدالله

    أسلوب جميل وبعض القصص بقيت في ذهني طويلاً.

  3. نورة محمد

    قصص عميقة وتلامس الواقع بشكل ذكي.

  4. وليد

    مجموعة مؤثرة وذكية. التشبيه بالشطرنج كان مبتكراً. أحياناً شعرت أن بعض الشخصيات كانت ‘مثالية’ أكثر من اللازم في عفويتها، وكأنها خالية من أي حس تكتيكي، وهذا نادر في الواقع. لكن ربما هذا هو جوهر الرسالة: أن الحب الحقيقي هكذا يجب أن يكون.

Add a review

Your email address will not be published. Required fields are marked *