في سن السابعة عشر تزوجت سارة ولبست ثوب الزوجية التقليدي لتبدأ حياتها مع حمد الذي عشقته وانغمست في كل تفاصيله لتفيق فجأة في عمر الثلاثين على صوت غادة حسناء تصرح لها بأن حمد هو مجرد رجل تقدم لخطبتها وتفكر فعليا في الزواج منه.. كيف اكتشفت وكيف تعاملت مع هذا الخبر.. وهل نجحت في حياتها بعد ذلك كيف ازداد وعيها وعلمها.. واستفادت من مصيبتها.. اسئلة تجيب عليها وتكتب تفاصيلها في مذكراتها لتختصر الطريق على كل النساء.. مذكرات زوجة أولى التي تتميز بأنها رواية ذات قيم وطابع ديني متزن ومميز